
قوامها في ذلك : العدل والمساواة والتعاون والاخاء وهذا رغم الفقر والحرمان المسلطين عليهم .
دليل ذلك ، ماطرحت مشكلة على الحكام آنذاك من طرف الأهالي الا وردت الى اللجنة وشيخ القرية للفصل النهائي فيها .
كما أن للزاوية الأثر البين في تعليم وتثقيف كل أبناء القرية دون استثناء ذكورا واناثا كان هذا ابان الحقبة التاريخية من 1900 م الى 1950 م.
فكانت ولا زالت القرية تقيم الحفلات في المواسم والأعياد الدينية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق